الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر، عن عكرمة قال: لما نفخ في آدم الروح ماد في رأسه فعطس فقال: الحمد لله. فقالت الملائكة: يرحمك الله، فذهب لينهض قبل أن تمور في رجليه فوقع فقال الله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في الآية قال: أول ما نفخ فيه الروح نفخ في رأسه ثم في ركبتيه، فذهب ليقوم قال:
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج قال: نفخ الرب تبارك وتعإلى الروح في نافوخ آدم، فأبصر ولم يعقل حتى إذا بلغ الروح قلبه ونظر فرأى الجنة، ففعرف أنه إن قام دخلها ولم يبلغ الروح أسفله فتحرك، فذلك قوله تعالى:
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
أخرج البخاري ومسلم عن عدي بن حاتم، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما منكم أحد إلا سيكلمه الله يوم القيامة ليس بينه وبينه حجاب يحجبه ولا ترجمان يترجم له، فيقول: ألم أوتك مالا؟ فيقول: بلى. فيقول: ألم أرسل إليك رسولا؟ فيقول: بلى. فينظر عن يمينه فلا يرى إلا النار، وينظر عن يساره فلا يرى إلا النار، وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار، فليتق أحدكم النار ولو بشق تمرة، فإن لم يجد فبكلمة طيبة".
أخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله: {فل من يكلؤكم} قال: يحفظكم.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
أخرج أحمد والترمذي وابن جرير في تهذيبه، وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان، عن عائشة أن رجلا قال: "يا رسول الله إن لي مملوكين يكذبونني ويخونونني ويعصونني وأضربهم وأشتمهم، فكيف أنا منهم؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يحسب ما خانوك وعصوك وكذبوك، وعقابك إياهم، فإن كان عقابك إياهم دون ذنوبهم كان فضلا لك، وإن كان عقابك إياهم بقدر ذنوبهم كان كفافا لا لك ولا عليك، وإن عقابك إياك فوق ذنوبهم اقتص لهم منك الفضل. فجعل الرجل يبكي ويهتف، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما تقرأ كتاب الله
وأخرج الحكيم الترمذي ي نوادر الأصول وابن أبي حاتم، عن رفاعة بن رافع الزرقي قال: "قال رجل: يا رسول الله، كيف ترى في رقيقنا
نضربهم؟ فقال: توزن ذنوبهم وعقوبتكم إياهم، فإن كانت عقوبتكم أكثر من ذنوبهم أخذوا منكم. قال: أفرأيت سبنا إياهم؟ قال: توزن ذنوبهم وأذاكم إياهم، فإن كان أذاكم إياهم أكثر أعطوا منكم. قال: أرأيت يا رسول الله ولدي أضربهم؟ قال: إنك لا تتهم في ولدك ولا تطيب نفسك، تشبع ويجوعون وتكسى ويعرون".
وأخرج الحكيم عن زيد بن أسلم قال: "قال رجل: يا رسول الله، ما تقول في ضرب المماليك؟ قال: إن كان ذلك في كنهه، وإلا أقيد منكم يوم القيامة. قيل: يا رسول الله، ما تقول في سبهم؟ قال: مثل ذلك. قال: يا رسول الله، فإنا نعاقب أولادنا ونسبهم! قال: إنهم ليسوا أولادكم؛ لأنكم لا تتهمون على أولادكم".
وأخرج الحكيم عن زياد بن أبي زياد قال: "قال رجل: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن لي مالا وإن لي خدما، وإني أغضب فأعرم وأشتم وأضرب. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: توزن ذنوبه بعقوبتك، فإن كانت سواء فلا لك ولا عليك، وإن كانت العقوبة أكثر فإنما هو شيء يؤخذ من حسناتك يوم القيامة. فقال الرجل: أوه... أوه!... يؤخذ من حسناتي؟! أشهدك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن مماليكي أحرار، أنا لا أمسك شيئا يؤخذ من حسناتي له. قال: فحسبت ماذا؟ ألم تسمع إلى قوله تعالى:
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد والبيهقي في البعث، عن ابن مسعود قال: يجاء بالناس يوم القيامة إلى الميزان فيتجادلون عنده أشد الجدال.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد أنه كان يقرأ "وإن كان مثقال حبة من خردل آتينا بها" بمد الألف. قال: جازينا بها.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عاصم بن أبي النجود، أنه كان يقرأ
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله:
|